د. محمد صادق الحسيني

  • جرود الجليل وشمرة عصا السيد...!

    بعد نصر عرسال المدوّي بدأ كثيرون يتساءلون: أليس غريباً أمر هذا المدعو رئيس أركان الجيش «الإسرائيلي» الجنرال ايزينكوت؟ كيف يواصل تحضير القبور لجنوده عند حدود لبنان مع فلسطين المحتلة في الجليل الفلسطيني…!؟

  • جبروتهم تحت الاختبار ورجالنا جبال من نار...!

    رغم ضجيج قراراتهم من زيادة العقوبات على إيران وصولاً إلى إغلاق مداخل المسجد الأقصى، فإننا نكاد نسمع جعجعة ولا نرى طحيناً…!

  • من الجنوب السوري إلى الشمال العراقي أميركا والكيان وخيوط الشيطان...!

    نتن ياهو يخاف وقف إطلاق النار في الجنوب السوري بذريعة أنه يغذي النفوذ الإيراني، ما يعني أمر عمليات لرضيعته النصرة في الهجوم على مواقع الجيش السوري هناك..!

  • ثقل العالم إلى شرق المتوسط والذهب الأزرق يشتعل جنوباً...!

    قبل أن ينتقل مركز ثقل الطاقة من المياه الخليجية الدافئة إلى شرق المتوسط، كما هو متوقع في العقد المقبل من قرننا الراهن، فإن الدور في الأزمة العالمية وقع على البيت الخليجي، وعلى قطر والسعودية بشكل خاص، حتى قيل إنه بدأت سنوات الخليج السبع العجاف..!

  • الهجوم الاستراتيجي على الأبواب والكيان وأميركا تحت مرمى نيراننا...!

    من حلب كانت إشارة سقوطهم وفي الموصل اكتملت نهاية خرافتهم، واللحظة هي لحظة الالتفاف على قواعدهم والزحف عليهم من المدن والأرياف كلها، والعين دائماً على ضرورة إخراج أميركا مرضعة الإرهاب بكل أصنافه وأشكاله..!

  • تهدئة الجنوب السوري انظروا إلى أقصى القوم...!

    في السلم كما في الحرب، وفي التهدئة كما في التصعيد، لن نخاف المفاوضات ولن نخاف التحوّلات في مواقف الخصم أو العدو ما دمنا نعرف ما نريد ونعرف عنكم أكثر مما تعرفون عنا، وإليكم بعض ما دفع تحالفنا للنزول عند ظرف التهدئة في الجنوب السوري:

  • على خطى ترامب خزائن «البقرات السمان» تُفتح للألمان...!

    على خطى ترامب، قدم وزير خارجية ألمانيا من بلاد الفرنجة ليملأ رحليه من متاع المنهوب من مال الأمة على يد العائلة السعودية الحاكمة مستغلاً سيناريو العاصفة الرعدية القطرية الهادفة أصلاً لاستحلاب البقرات السمان..!

  • رغم التحشيد الاستراتيجي.. ترامب خائف من المواجهة مع إيران وروسيا!

    رغم تحشيدهم المستمرّ والمكثف في خليج فارس وعلى شواطئ حيفا في استعراض واضح للعضلات…! فقد أكد أحد أعلى مصادر الاستخبارات العسكرية في واحدة من الدول الأوروبية في حلف الناتو لعيون الراصد على النقاط التالية في تقييمه للوضع الاستراتيجي في مسرح العمليات «الشرق أوسطي» على الشكل التالي:

  • «إسرائيل» تشدّ الرحيل وفرائص ترامب ترتعد وحلفه خائف يترقّب...!

    لمن يهمّه الأمر نقول: لا تخيفنا قعقعة سلاحكم ولا هدير محركات طائراتكم حول الأجواء السورية لأن ما نعرفه عنكم أكثر بكثير مما تعرفونه عنا…!

  • قدرُنا الانتصار وقدرُكم الزوال محاصَرون أنتم ولا خيار إلا الرحيل...!

    إنه الفرز الكبير ما قبل المنازلة الكبرى، إنه التحشيد الأهم بين مَن يعلنون صراحة انتماءهم للمقاومة، وبين مَن يعلنون صراحة انتماءهم للاستسلام…

  • انقلاب مكة الأبيض دولة سعودية رابعة أو العودة للدرعية...!؟

    هل أزفت ساعة رحيل العائلة الملكية السعودية كلياً، أم حان إعلان دولة الخلافة الداعشية الإقليمية البديل…!؟

  • معركة الغاز الإستراتيجية العالمية قطر في عين الرياح العاتية...!

    ثمة أبعاد إستراتيجية أبعد من صحراء الربع الخالي والنتوء القطري في الجزيرة العربية وراء العاصفة الرعدية القطرية المتدحرجة في خليج فارس مثل كرة الثلج، وإليكم واحداً من أهم أبعادها الخفية: